الجزء الأول: الحظ والاستحقاق في العلاقات


تأمل الحظ والاستحقاق في العلاقات يعمل على معيقات الحظ والاستحقاق في الحب والعلاقات والزواج والرومانسية والجنس والاستقبال من الشريك والآخرين استقبالاً مادياً ومعنوياً

التأمل سيتم باستخدام تقنية العلاج بالثيتا، التي تعمل مباشرة على تغيير برمجيات العقل اللاواعي، فتتغير في الداخل بشكل مباشر، وتلاحظ التغييرات بالتدريج في حياتك. ستتم التنظيفات على مستويات عميقة جداً، أولها مستوى الطفولة وكل الصدمات التي جلبت لك حظاً سيئاً في حياتك وعدم استحقاق في علاقاتك، وكذلك سيتم التحرر من كارما الأجداد والأسلاف التي ورثتها وسببت لك حظوظاً سيئة واستحقاق منخفض في العلاقات، إضافة إلى التنظيفات على مستوى التاريخ والوعي الجمعي، وأخيراً إنهاء كل العقود الكارمية للحظ السيء وعدم الاستحقاق وفهم الدروس التي تحتاج الروح أن تتعلمها

بعد التأمل ستلاحظ تغييرات كثيرة في حياتك خصوصاً في تعامل الآخرين معك، وارتفاع استحقاقك لتستقبل حظوظاً جيدة في الحب والعلاقات والزواج والرومانسية والجنس والعطايا المادية والمعنوية بإذن الله

الجزء الثاني: الحظ والاستحقاق في العلاقات


الشعور بالنقص من المشاعر الأساسية المسببة لعدم الاستحقاق والحظ في العلاقات. يشعر الناس عادتاً بالنقص من الشكل وشعورهم بعدم الجمال، وكذلك من مكانتهم الاجتماعية سواء الوظيفة والمنصب، أو الأصل والنسب أو الدولة التي ينتمون إليها. إضافة إلى ذلك، قد يشعر الشخص بالنقص لقلة المال لديه أو من الحالة المادية لأهله. وكذلك قد يستمد الشخص قيمته من الآخرين أو من آراء الناس، كأن يستمد قيمته من الزواج أو من مواصفات الشخص الذي سيرتبط به اعتقاداً منه أنه سيرفعه، وإذا لم يحدث ذلك يشعر بالنقص، وإذا حدث ذلك يكون في صراع وتعلق للحفاظ على هذه القيمة، فيجذب له الكثير من الأحداث السلبية التي تشعره بالنقص إلى أن يفهم الرسالة والدرس

:تأمل الحظ والاستحقاق في العلاقات (الجزء الثاني) يحتوي على الآتي

 تشخيص حدسي مباشر للمجموعة للبحث عن معتقداتهم

التحرر من شعور النقص بكل أسبابه وعلى كل المستويات

العمل على تغيير قصة الطفولة المسببة لعدم الاستحقاق

حل كارما العلاقات السلبية التي سببتها لأشخاص آخرين

الاتصال بالقيمة الحقيقية للذات من خلال رؤية حقيقتك بعيون الخالق

وغيرها من التنظيفات والتنزيلات التي تحتاجها المجموعة



سيتم استخدام تقنيات عديدة خلال هذا التأمل، منها: تقنية العلاج بموجات الثيتا، تقنية العلاج بخط الزمن، تقنية التأمل العلاجي بالخيال، تقنية التطهير بالنور. بعض التقنيات ستتم بشكل لا واعي، وبعضها بشكل واعي. مهم تواجد الشخص في بيئة هادئة لعمل التأملات الواعية

 

:فوائد التأمل المتوقعة

تقبل ورضا كبير عن الذات

زيادة ملحوظة في حب الذات

زيادة الثقة بالنفس والشعور بالكمال

التحرر من شعور العار والفشلة والخجل

الشعور بالجمال بالمعايير الإلهية

الشعور بالقيمة الحقيقية للذات

انفتاح طاقي لاستقبال حظوظ جيدة في العلاقات

جذب علاقات واعية وداعمة

استحقاق عالي في صفات شريك الحياة

استحقاق عالي في جودة العلاقات

وغيرها الكثير...ألخ

الجزء الثالث: استحقاق وتجلي الهدف


عندما تعمل على هدف معين في حياتك وتجد صعوبة في تجليه، فهناك أسباب عديدة لذلك، منها: عدم استحقاقك لهذا الهدف، المخاوف المتعلقة به، عدم وجود المشاعر التي تحتاجها للحصول عليه، قدرك مشابه لقدر أهلك، أو تعلقك بهالهدف. كلها أسباب قد تعيقك من تحقيق ما تريد خصوصاً في جانب العلاقات

سنقوم بالعمل على كل هذه الأسباب التي تعيق وصولك للهدف بطرق عملية ومجربة، من خلال طرح الأسئلة العميقة، التي توصلك لجذر المشكلة، ويتم حلها وتفكيكها باستخدام تقنية العلاج بالثيتا، التي تعمل مباشرة على تغيير البرمجيات والمعتقدات المخزنة في العقل اللاواعي

:يحتوي التأمل على

تشخيص حدسي مباشر للمجموعة

اختيار هدف معين للعمل عليه

الإجابة على الأسئلة المطروحة

الكشف عن مخاوف الهدف والتحرر منها

فصل قدر الشخص عن قدر أهله وأسلافه

رفع ذبذبات الحظ والاستحقاق للهدف

تنزيل المشاعر المطلوبة لتحقيق الهدف

فك التعلق بالهدف (في التخلي تجلي)

وغيرها من التنظيفات والتنزيلات

 


:فوائد التأمل المتوقعة

الانسجام والتناغم مع الهدف المطلوب

رفع الحظ والاستحقاق لتحقيق الهدف

التحرر من كل المخاوف المعيقة

فك التعلق بالهدف ليسهل تجليه

بناء نسخة منفصلة عن قدر الأهل والأسلاف

الامتلاء بالمشاعر المطلوبة لتحقيق الهدف

وضوح الرؤية تجاه الهدف

فتح الطريق لتجلي الهدف

وغيرها الكثير...ألخ

الجزء الرابع: التعلق العاطفي وإشباع الحاجات


ينشأ التعلق العاطفي بسبب عدم إشباع الحاجات العاطفية والنفسية لدى الشخص، لذلك فهو يتعلق بأشخاص معينين أو أهداف معينة ليستمد منهم هذه الحاجات. وما يحدث عادتاً، هو أن يحصل الشخص على هذه الحاجات منهم في البداية، وسرعان ما يتوقف الطرف الآخر عن تلبية هذه الحاجات، فيتعلق الشخص ويشعر بالألم. وهذه رسالة من الروح تخبره بأهمية سد هذه الحاجات من الداخل وليس من الخارج

أغلب هذه الحاجات تبدأ من الطفولة عندما لا يتلقاها الشخص من والديه، فتتكون لديه جراح من ناحية الأم والأب، فيبدأ طفله الداخلي بشكل لا واعي بالبحث عنها في الخارج من الأشخاص والأهداف. فيدخل الشخص في أنماط متكررة وتكون صعبة ومؤلمة، ولن تتوقف هذه الأنماط إلى أن يفهم الدرس بإشباع الحاجات العاطفية والنفسية لديه

جميعنا عانى أو يعاني من التعلق العاطفي في فترة من حياته، وهذا نداء مستمر من الروح تدعوك لفهم الرسالة وسد هذه الحاجات. لذلك أدعوك أن تحضر معنا هذه التأملات التي ستغير حتماً في حياتك، وأضمن لك ذلك. هذه التأملات من أقوى التأملات التي ستشهد فيها على التغيير الداخلي فوراً

شخصياً جربت هذه التقنيات على نفسي، وجربتها على آخرين، وفعلاً كانت من أهم المحطات للتطوير في حياتي. واعتبر هذه التجربة من أهم التجارب في النمو والارتقاء الروحاني. ستدرك عمق هذه التقنيات بعد أن تخوض التجربة معنا بإذن الله، اكتفي بهذا القدر، واترك لك القرار في اختيار التغيير

 

:هذا الجزء يحتوي على تأملين

التأمل الأول: سد الحاجات العاطفية والنفسية، والتشافي من جراح الأم والأب

التأمل الثاني: تأمل فك التعلق العاطفي بالأهداف والأشخاص والتحرر من القيود الطاقية

بعد التأملات ستشعر بالتوازن أكثر، والسلام الداخلي. إشباع الحاجات العاطفية سيساعدك بأن تختار وتتخذ قراراتك بشكل أفضل، بدون الانسياق لنسخة الطفل المجروحة داخلك. إضافة إلى ارتفاع ذبذباتك، فتجذب في حياتك أشخاص محبين وداعمين وأهداف تخدم رسالتك الأرضية، وغيرها الكثير...ألخ


جميع التأملات مسجلة ومتاحة على أكاديمية الأستاذة شيخة الشوملي، ويمكنك الاستفادة منها مدى الحياة

تكلفة الاشتراك بالبرنامج 270 دولار 

محتوى البرنامج